قمة Milken Institute السنوية الخامسة لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا تعود إلى أبو ظبي

قمة Milken Institute السنوية الخامسة لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا تعود إلى أبو ظبي

قمة Milken Institute السنوية الخامسة لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا تعود إلى أبو ظبي

سيجتمع ما يقرب من 1000 من قادة العالم لمد سبل التعاون في ما بينهم في أثناء هذا الحدث الذي تستمر فعالياته يومين

واشنطن–(BUSINESS WIRE)– ستُعقد قمة الشرق الأوسط وإفريقيا السنوية الخامسة التي ينظمها Milken Institute في الفترة من 7 إلى 8 من ديسمبر لعام 2023 في Rosewood Hotel بأبو ظبي. وموضوع هذا العام هو “تخطي التعقيدات عن طريق التعاون”، والذي يسلط الضوء على أهمية قادة الأعمال والمستثمرين والمسؤولين الحكوميين وغيرهم من أصحاب المصلحة الرئيسيين الذين يتعاونون معًا لمعالجة القضايا الحيوية التي تواجه المنطقة والعالم بأسره.

صرح Richard Ditizio، الرئيس التنفيذي في Milken Institute، قائلاً: “ستركز قمة الشرق الأوسط وإفريقيا هذا العام على التوصل إلى حلول لبعض التحديات الكامنة في المنطقة التي تحظى بأهمية عالمية”. “لقد حددنا موعد حدثنا المهم بحيث يتوافق مع COP28 في دبي، مما يمنحنا منصة إضافية يمكننا عن طريقها تناول الموضوعات المناخية الحيوية، بدءًا من الاستثمار المستدام وحتى ضرورة تفعيل أنظمة غذائية مرنة وتنفيذ مشروعات زراعية غير ضارة بالمناخ، وعن طريق تعزيز سبل التعاون وتشجيع الحوار، فنحن نرى أن جلساتنا في COP وقمة الشرق الأوسط وإفريقيا ستسهم في تقديم حلول مبتكرة ورؤى لا تقدر بثمن تكفل تشكيل مستقبل مزدهر.”

ستتضمن القمة حلقات نقاش وجلسات تفاعلية، من بينها الاستعداد للموجة التالية من الإنجازات الطبية الحيوية؛ ومستقبل الماضي: بناء جسور التفاهم العابرة للحدود بالاستعانة بالسياحة الثقافية والتراثية؛ والاقتصاد التكنولوجي الجديد: تحويل التحديات إلى فرص؛ وظهور البدائل: إعادة تشكيل إدارة الاستثمار؛ وما وراء الحدود: الاتجاهات الكبرى التي تشكل المستقبل؛ والبنية التحتية المقاومة لتغير المناخ: الاستثمار في وسائل التكيف والتخفيف؛ والمدن المعمرة: تهيئة البيئات المثالية لقضاء فترة شيخوخة صحية؛ والمزيد.

بالإضافة إلى المناقشات المتعمقة، ستتوفر للحاضرين فرصة التواصل مع أقرانهم في الصناعة والمستثمرين المحتملين وممثلي الحكومة، مما يوفر فرصًا للتعاون والنمو. وسيشارك أكثر 200 من قادة القطاع الحكومي والترفيهي والعمل الخيري ومجتمع الاستثمار خبراتهم الكبيرة، ومن بينهم صاحب السمو الملكي، الأمير تركي الفيصل آل سعود، رئيس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية؛ وصاحب السعادة، السيد Iván Duque Márquez، الرئيس الثالث والثلاثون لكولومبيا؛ وصاحب السعادة، السيد محمد حسن السويدي، وزير الاستثمار بدولة الإمارات العربية المتحدة؛ وصاحب السعادة، السيد خلدون خليفة المبارك، المدير الإداري والمدير التنفيذي لمجموعة Mubadala؛ وصاحبة السعادة، السيدة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي بمصر؛ وRostin Behnam، رئيس لجنة تداول السلع الآجلة؛ وJoseph McMonigle، الأمين العام لمنتدى الطاقة الدولي؛ وAmos Hochstein، نائب مساعد وكبير مستشاري الرئيس لشؤون الطاقة والاستثمار، مجلس الأمن القومي، البيت الأبيض؛ وNaval Ravikant، المؤسس المشارك ورئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي السابق في AngelList؛ وJake Levine، رئيس قسم شؤون المناخ في مؤسسة تمويل التنمية الدولية الأمريكية؛ وJason Bordoff، المدير المؤسس لمركز سياسة الطاقة العالمية بجامعة كولومبيا.

يلتزم Milken Institute التزامًا طويل الأمد بتقديم حلول للقضايا العالمية، وقمة الشرق الأوسط وإفريقيا هذه شهادة على ذلك الالتزام، وعن طريق جمع أصحاب المصلحة من كل القطاعات وتعزيز سبل التعاون في ما بينهم، تهدف القمة إلى إحداث تأثير دائم على النمو الاقتصادي والتنمية في المنطقة.

تتضمن الشركات والمؤسسات المشاركة في هذه القمة، Mubadala Investment Company وBridgewater Associates وCiti وNEOM وSoftbank Investment Advisors وUBS AG وDubai Holdings.

سيعمد Milken Institute إلى بث الجلسات العامة لقمة الشرق الأوسط وإفريقيا مباشرةً، هادفًا بذلك إلى وصول الحدث إلى قاعدة أكبر من الجمهور. راجع جدول أعمال المؤتمر وشاهد الجلسات هنا.

للتعرف على آخر أخبار الحدث، تابع Milken Institute على Facebook وLinkedIn وX وInstagram باستخدام #MIGlobal.

نبذة عن Milken Institute

يعد Milken Institute مؤسسة فكرية غير ربحية ومستقلة ينصب تركيزها على تسريع وتيرة التقدم بغية تمهيد الطريق لحياة أفضل، ومع التركيز على الصحة المالية والجسدية والعقلية والبيئية، فإننا نجمع أفضل الأفكار والموارد المبتكرة بغية رسم خطط لمعالجة بعض أهم القضايا العالمية العاجلة والمستقبلية. لمزيد من المعلومات، تفضل بزيارة www.milkeninstitute.org

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص