فرّ من أحد السجون وتوارى عن الأنظار، وشُعبة المعلومات تُلاحقه وتُلقي القبض عليه بعد أن شهر قنبلة يدويّة بوجه العناصر.

فرّ من أحد السجون وتوارى عن الأنظار، وشُعبة المعلومات تُلاحقه وتُلقي القبض عليه بعد أن شهر قنبلة يدويّة بوجه العناصر.

صــدر عــــن المديريـة العـامـة لقــوى الامــن الـداخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامـة

البــــــلاغ التالــــــي:

في إطار الجهود الحثيثة التي تقوم بها شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي لملاحقة السجناء الفارين من النظارات والسجون في مختلف المناطق اللبنانية، وبعد أن تمكّن عدد من الموقوفين من الفرار من داخل سجن أميون بتاريخ 9-11-2022، وقد تم توقيف بعضهم في حينه.

بنتيجة المتابعة الميدانية والاستعلامية التي تقوم بها القطعات المختصة في الشعبة لتحديد الأماكن التي يُحتمل اختباء باقي الفارّين فيها، توصّلت إلى تحديد مكان تواجد أحدهم في بلدة عابا – الكورة، ويدعى:

  • أ. خ. (مواليد عام 1995، لبناني)

بتاريخ 19-1-2023، وبعد عملية مراقبة دقيقة، نفذّت إحدى دوريات الشعبة كمينًا محكمًا في البلدة المذكورة أسفر عن توقيفه، على الرغم من محاولته الفرار حيث شهر قنبلة يدوية بوجه عناصر الدورية، لكنهم تمكنوا من السيطرة عليه وضبط القنبلة.

أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.